لِنُغَنِّ لِلْوَطَنِ ولِلْإِنَسَانِيَّةِ(مهرجان شعري عالمي )

المهرجان الشّعريّ الأوّل لمجلّة “مشارف الثقافية ” الإلكترونيّة ، احتفالا بمرور ست سنوات على تأسيسها

يوم السبت 03 أفريل 2021  ،السّاعة التّاسعة  بالمركز الشّبابيّ والرّياضيّ بالمنزه السّادس ــ تونس

الدعوة مفتوحة للعموم

د . محمد الصالح بن عمر ، مدير ورئيس تحرير مجلة مشارف الثقافية الالكترونية

تعريف موجز بالشعراء  المشاركين العرب والأجانب

                        
 ــ مونيك ماري إهري



ولدت مونيك ماري إهري بننسي ( فرنسا) . مرّت تجربتها بمرحلتين متباينتين :اتّسمت الأولى بسوء الحظّ و قساوة القدر وجاءت الثّانية – وهي مستمرّة إلى اليوم – بمنزلة العودة إلى الحياة .وقد وجدت فيها الهناء والسّعادة. فنّيّا يتنزّل شعرها إجمالا في الجنس الرّومنسيّ ذي اللّون الرّمزيّ .وهو يقوم عندها خاصّة على التّوظيف الاستعاريّ المكثّف لعناصر الطّبيعة والنّقل الدّقيق المفصّل لتقلّبات الذّات بأسلوب غنائيّ عالي النّبرة.

ــ ماريجو كاسّوندر دانتون


ولدت ماريجو كاسّوندر دانتون في 16 جوان/ حزيران بمدينة أوش ( الجنوب الغربيّ لفرنسا). يدور شعرها حول عنصرين ثابتين : أحدهما أغراضيّ – وهو العجائبيّ الذي غالبا ما يتجسّد في جوّ موحش مملوء كائنات خارقة – والآخر هو تسريد الشّعر.وعلى صعيد آخر غالبا ما يقود الذّات الشّاعرة في مساعيها داخل قصائدها مفهومان رئيسان : قوّة الحبّ المعجزة وجاذبيّة العالم الآخر.وهذا الرّبط بين أنبل المشاعر والعالم العلويّ يمنح شعرها بعدا صوفيّا مُلغزا.
 ــ صفاء ذياب

ولد صفاء ذياب بالعراق سنة 1975..يمارس التّصوير الفوتوغرافيّ الفنّي فضلا عن الشّعر .هو من جيل الشّعراء العراقيّين الذين نشؤوا وترعرعوا في ظلّ فظائع الحروب والأزمات السّياسيّة المدمّرة. تطغى على عالمه الشّعريّ أوجاع الوطن والأسرة، واسمة إيّاه بسمة تشاؤميّة ، قاتمة ، ثابتة ، إلاّ أنّ رؤية الشّاعر للذّات والكون ترتقي إلى التّفلسف بعمق في أسرار الوجود.. تمتاز قصائده بكثافة الصّور المباغتة والدّلالات الحافّة والمعاني الثّواني.


 ــ فيليب لوموان


ولد فيليب لوموان في3 أكتوبر/ 1954بباريس .ويقيم بنوربون ( فرنسا).يرأس جمعية ألف – شاعر بالمتوسّط”. مدير مؤسّس لبيت الشّعر بنوربون . شعره يستعصي بعض الشيء على التّصنيف .وهو يستمدّ هذه الفَرَادة من طبيعته الثّلاثيّة ، إذ هو في الآن نفسه غنائيّ وملتزم وكلاسيكيّ جديد . فالغنائيّة والالتزام ينزّلانه في إطار الشّعر الرّومنسيّ الألمانيّ والعربيّ الذي كان ينادى بتحدّي الموت و التّعلّق القويّ الثّابت بالحياة .أمّا الكلاسيكيّة الجديدة فتتجسّد على صعيد الأسلوب في ضرب من المزاج المختلط يجمع بين الانضباط لقواعد اللّغة والعروض والنّزوع القويّ إلى تجديد الصّور.

ــ راشيل الشدياق                                                  

ولدت راشيل الشّدياق ببلدة رشعين (رأس العين) قضاء زغرتا ( شمال لبنان).تكتب الشّعر باللّغتين العربيّة والفرنسيّة .تنصرف في مجمل نصوصها إلى تصوير عالمها الدّاخليّ العامر بحبّ أفلاطونيّ يتراوح بين العنف واللّطف، مستخدمة لمسات لفظيّة في منتهى الرّشاقة، ومستثمرة كأحسن ما يكون الاستثمار ما تتمتّع به من خيال خصب وحساسيّة جماليّة مرهفة. .

ــ فاطمة بن فضيلة

ولدت فاطمة بن فضيلة في 15 أفريل/ نيسان بتونس من أبوين أصيلي مدينة مكثر ( الشّمال الغربيّ التّونسيّ. شاعرة مهمومة إلى حدّ الهَوَس بمفهوم الإبداع الخالص .وهو ما جعلها تخوض في شعرها بحثا لا ينتهي عن الطّريف والمستحدث على صعيدي الأغراض والأسلوب سواء بسواء. ولاقتناعها بأنّ الشّاعر الحقيقيّ هو الذي يتحدّث عن الأشياء على نحو مغاير للمتداول تؤسّس كلّ قصيدة من قصائدها على عنصر مبتكَر يباغت القارئ ويأخذ بلبّه.

ــ محمّد الهادي الجزيري

ولد محمّد الهادي الجزيري في 6 أكتوبر 1962 بتونس. تعدّ تجربته الشّعريّة مع تجارب زمرة من الشّعراء الشبّان من جيله نقطة تحوّل فارقة في مسيرة الشّعر التوّنسيّ .وذلك بإنزال الشّاعرَ من عليائه الوهميّة التي كانت تزيّن له الإطلال على الواقع من فوق وتغريه بأداء دور الخطيب أو الزعيم أو النبيّ المجهول ، مفضّلين مخاطبة القارئ من أسفل دركات القاع الاجتماعيّ حيث يقبع الملايين من أبناء شعبهم ، مُعرّين دونما تردّد أو خجل كل أقطار ذواتهم ، كاشفين عن عيوبها وعقدها بصراحة نادرة

ــ سعيف علي الظّريف

ولد سعيف علي الظّريف في 16 ملرس1972 بدار شعبان الفهريّ ( تونس). تندرج تجربته الشّعريّة بوجه عامّ في ما يعرف ب” شعريّة الأشياء”.وهي لون من كتابة الشعر أسّسه الشّاعر الفرنسيّ فرانسيس بونج (1899 – 1988 )يقوم على التقاط الموحي والمفارق من تفاصيل الأشياء. تزدحم قصائده بالصور المباغتة المربكة و تكشف في مستواها الدلالي عن صفتين تبدوان متعارضتين: هشاشة نفسيّة بالغة شبه طفوليّة و شعور قويّ بالتفرّد.

ــ محمّد القوش


ولد محمّد القوش في 10 جويلية 1960 بالقنيطرة ( المغرب). شاعر ورسّام.تلوح تجربته الشّعريّة مزيجا من الرّومنسيّة والوجوديّة والصّوفيّة..شعره يصدر عن ذات أمضّتها الفوضى المأسويّة التي تكتسح العالم لكنّها مستقرّة في عمق الحسّ الإنسانيّ بمقوّميه الوجوديّ والاجتماعيّ يحدوها خيال مجنّح وحساسية جماليّة مرهفة.وهو ما يدفعه ، في كلّ خطوة،إلى فتح كُوًى للنّور و مسالك للأمل والأحلام في هذه الكتلة الضّخمة ، الصّامتة، الفاقدة لأيّ شكل :: مصير الإنسان.

ــ سلوى الرّابحي  

ولدت سلوى الرّابحي  بجندوبة ( بالشّمال الغربيّ التّونسيّ) في 4 ماي1975  . أصيلة قرية العلا ( ولاية القيروان ). شعريا  ظهر صوتها في  تسعينات القرن الماضي.وقد لفتت انتباه المتابعين لحركة الشّعر التّونسيّ والعربيّ منذ بداياتها بقدرتها على تجريد الصّورة وتنقية  العبارة من الدّلالات المرجعيّة المبتذلة وبميلها إلى إيثار الإيماء على التّصريح ونزوعها إلى المكوث  في ردهات القصيدة داخل مُناخ واحد.وهي من الشّروط  الدّنيا الضّروريّة لما غدا يسمّى إبداعا شعريّا .

ــ محمّد عمّار شعابنيّة

ولد محمّد عمّار شعابنيّة في 18 جويلية 1950بمدينة المتلوّي ( تونس)..خطا خطواته الأولى في صلب المجموعة التي سُمّيت ” شعراء المناجم”. ثمّ تطوّرت شواغله من العناية بأوضاع الطّبقة الشّغيلة المحلّيّة إلى الاهتمام بأحوال العمّال في العالم ومن المشكلات الاجتماعيّة إلى الأسئلة الوجوديّة التي تثيرها منزلة الإنسان في عصرنا الحاليّ لكن دون التّخلّي عن توجّهه النّضاليّ الملتزم.وفي الوقت نفسه تطوّر أسلوبه من الخطاب التّحريضيّ الرّامي إلى توعية الجمهور وتعبئته إلى لغة منمّقة ، موسومة على نحو عميق بمياسم الشّعريّ.

ــ محمّد بوحوش

ولد محمّد بوحوش في30 أوت/أغسطس بصفاقس ( تونس)..يكتب ضربا من الشّعر الذّهنيّ ذي اللّون الوجوديّ مع مسحة صوفيّة خفيفة يكتسب بعدا لا معقولا أو سرياليّا ما إن يلامس الواقع العربيّ المتردّي.أسلوبيّا جلّ قصائده من صنف الهايكو.وهي تمتاز بكثافة دلاليّة وإيقاعيّة

ــ زهور العربي

ولدت زهور العربي بولاية سليانة  (تونس) . يتراوح شعرها أغراضيّا بين الالتزام والغنائيّة اللّذين يتداخلان أحيانا في بعض نصوصها.من ناحية الأسلوب لئن كانت تحترس من الوقوع في الخطاب المباشر بتكثيف المعاني الحافّة والرّموز والمعاني الثّواني فإنّها تحرص ، مقابل ذلك، على إبقاء حبل التّواصل ممدودا بينها وبين القارئ باجتناب الغموض المشطّ.

ــ إيمان عمارة

ولدت إيمان عمارة في شهر جوان ( حزيران) 1969 بالقلعة الصّغرى – سوسة ( تونس).. تنبع تجربتها الشّعريّة من همّ ملحّ متواصل هو رزوح المرأة تحت نير العقليّة الذّكوريّة السّاحق ومنعها من تحقيق اكتمالها الإنساني.ومن فكرة الانتهاك الذي تتعرّض إليه حرّيّة المرأة تنبع كلّ الصّور التي تنشئها الشّاعرة وتصمّمها. وهي تتميّز جميعها بالجدّة والإبهار .

ــ البشير موسى 

و لد البشير موسى في1 مارس 1981 بتونس العاصمة..هو من جيل الشّعراء الذين ظهروا في العشريّة الأولى من هذا القرن،. شعره وإن كان غنائيّا أساسا فما هو كذلك بالمفهوم الرّومنسي التّقليديّ ، إذ الدّفق الانفعاليّ لديه وإن كان منطلقه لازما فإنّه عند الإنجاز يتشظّى ويستحيل بددا بضرب من ” عرقلة الحنين وتعتيم الرّومانسيّة”.وهذا بلا شكّ من تأثير حالة التّمزّق التي عليها الإنسان العربيّ المعاصر في غياب شروط التّوازن النّفسيّ.

ــ  رياض الشّرايطي

ولد رياض الشّرايطي سنة 1959 بقفصة ( تونس). من الشّعراء التّونسيّين النّادرين الذين كتبوا عن الثّورة التّونسية قبل وقوعها.عانى التّهميش والطّرد من العمل. في شعره يسود إحساس قويّ بالظّلم مع التزام غير مشروط تجاه قضايا الطّبقات الشّعبيّة .ولكنّ قيمة نصوصه لا تتأتّى من جانبها الأغراضيّ وحده وإنّما أيضا بل خاصّة من مستواها الأسلوبيّ حيث يتوفّق إلى الارتقاء بقصائده إلى درجة عالية من الألق الجماليّ.

ــ سيّدة النّصريّ

ولدت سيّدة النّصريّ في 24 فيفيري/فبراير بدقاش(توزر) بالجنوب الغربيّ التّونسيّ..شاعرة ملتزمة تحدوها روح نضاليّة.يكشف شعرها عن تعلّق قويّ بالوطن وانشغال شديد بمصيره لكن دون السّقوط في الخطابة الجوفاء، مؤثرة البحث الدّؤوب عمّا هو جميل رائق .وهو ما جعلها توفّق بين “السّياسيّ” لجيل الثّمانينات والحبك الفنّي المتقن لجيل التّسعينات.لذ لك فهي شاعرة مخضرمة.

ــ محمّد بن رجب

ولد محمّد بن رجب بقليبية في الوطن القبليّ التّونسيّ سنة 1951.. طرأ على حياته   سنة 2015حدث مأسويّ موجع وهو وفاة زوجته  التي  يحبّها حبّا عظيما – فأصيب بحزن لا يحتمل جعله يندفع بكلّيته إلى الشّعر فنشر سلسلة طويلة من القصائد الرّثائيّة المؤثّرة جاءت في لغة سلسة وذات نبرة صادقة مكّنته من انتهاج مسلك لم يُسْبَق إليه وطرق موضوع بكر تماما في الشّعر التّونسيّ وهو”الثّناء على الزّوجة حيّة أو ميّتة” وهنا تكمن خصوصيته وإضافته.

ــ شمس الدّين العوني

ولد شمس الدين العوني في 3أفريل 1963 بتونس .يعدّ من مؤسّسي موجة “شعراء التّسعينات”.و المقصود بها  الشّعراء الذين الذين كتبوا بأسئلة تلك العشريّة لا سيما انهيار الإيديولوجيات وظهور العولمة.من أبرز سمات شعره العودة بهذا الفنّ إلى ينابيعه الأولى وهي الخيال والحلم واللاّوعي وقطع الصلة بالخطاب المباشر والخطاب البيانيّ التّقليديّ والخطاب العاطفيّ. و الإبحار في أعماق الذّات سعيا إلى تفجير ينابيع الدّهشة بابتكار الصّورة وتكثيف الإيحاء.

ــ نوال الغانم

ولدت نوال الغانم في 31 جانفي / كانون الثاني ببغداد ( العراق). تقيم الآن بسيدناي(أستراليا).شاعرة وفنّانة تشكليّة ..تكشف قصائدها عن تمزّق شديد بين ضرورة التّأقلم مع البلد المضيّف والارتباط الوثيق بالأرض الأمّ و بين الألم الذي تحسّ به إزاء الأوضاع المتدهورة في بلدها وإيمانها القويّ بقدرته على النّهوض من كبوته. أسلوبيّا يفصح شعرها عن قوّة شخصيّة وطول نفَس لافتين غالبا ما يتجسدّان في فيض من الصّور المتداخلة المربكة التي تتوالى على نحو سريع من بداية النّصّ إلى نهايته.

ــ مختار العمراوي

ولد مختار العمراوي في 19 أيار / ماي 1955 بماطر – تونس..شاعر مُتقن الصّنعة، شديد الصّرامة ، يتميّز شعره بالجمع على نحو متجانس بين ثلاث حساسيات رئيسة : غنائيّة مشبوبة تتجسّد في التّفاعل التلقائيّ مع الجمال مهما كانت صورته ونزعة نضاليّة لا تني تدفعه على نحو شبه غريزيّ إلى التّنديد بالظّلم ونصرة المضطهدين سواء أكانوا شعوبا أم أفرادا وروح كلاسيكيّة تحثّه على الغرف من ينابيع اللّغة الصّافية وعدم التّساهل في استعمال قواعدها

ـــ مريم قارة علي حدوسة

ولدت مريم قارة علي حدوسة بنابل في 16 ماي 1963. وهي رسّامة وشاعرة .شعريّا هي من الأصوات التي اكتشفتها مجلّة ” مشارف”.يكشف شعرها عن رؤية رومنسيّة تأمّليّة مدارها على الإنسانيّ والكونيّ ، مع الحفاظ على ارتباطها بالمعيش اليوميّ .أسلوبيّا تؤثر التّواصل واللّغة المفهومة على التّرميز الموقع في الإبهام.

ــ فطيمة معاوية

فطيمة معاوية شاعرة تونسيّة من أصل جزائريّ..تتنزّل تجربتها الشّعريّة في صلب التّيّار النّضاليّ الملتزم. فهي تعدّ من الشّعراء التّونسيّين الذين اتّخذوا الالتزام نمطَ حياة ونهجا إستراتيجيّا ومن الزّمرة النّادرة جدّا التي كتبت عن الثّورة قبل وقوعها بكثير.على أنها تختلف كلّ الاختلاف مع الجدانوفيّة التي حصرت قيمة النّصّ في محتواه الثّوريّ، متعلّقة ، على عكس ذلك، بقيمة الشّعر الذّاتيّة باعتباره قبل كلّ شيء – على حدّ عبارة بول فاليري – “تعبيرا فنّيّا عن تجربة معيشة”. وهو ما يتجلّى في المستوى الأسلوبيّ حيث تتميّز بتوظيف عدد لا يكاد يحصى من الأساليب اللّعبيّة التي تأسر القارئ وتأخذ بلبّه.

ــ هاجر ليلى الهيلة

ولدت سنة 1954 بمدينة تونس العتيقة. يغلب على شعرها الاستلهام من الأماكن ، مراوحة بين التّغني بجمال المدن والاندهاش بألوان الصّحراء السّحريّة.تكشف قصائدها عن ذات مفرطة الحساسية ملّت الواقع المسطّح ، الخانق، الفاقد لأيّ طعم أو رائحة .فإذا هي تسعى إلى الهروب منه على نحو متزامن وعلى جناح أحلام اليقظة في اتّجاهين متعاكسين : الأوّل نحو الطّفولة والآخر نحو مطلق غير محسوس وغير مرئيّ يقع في صلب اللاّزمان.

 ــ نجاة الورغي

ولدت نجاة الورغي بتبرسق ( ولاية باجة – تونس )

وهي تجسّد الكونيّة في أحسن صورها ، إذ هي تكتب بثلاث لغات.شعريّا تتمتّع نجاة الورغي بحساسية جمالية مرهفة وتنشد في ما تكتب قولَ ما لا يقال ، بلغة استعاريّة عالية الشّعريّة .

ــ جوسلين مورياس

ولدت جوسلين مورياس في 18 جوان بجزيرة المارتنيك..يتميّز شعرها بثلاث خصائص رئيسة :الأولى هي أصالته الثّابتة المتأتّية من تجذّر أغراضه في بيئة موطن الشّاعرة الأصليّ : جزيرة المارتينيك..و الثّانية هي الطّابع الرّمزيّ غير النّمطيّ لهذه المحاور ذات المعاني الغامضة أو المجهولة.و الثّالثة هي ضرب من المزيج غير المألوف بين نبرة تقريضيّة ذات وقع وطنيّ وقلق وجوديّ لا شعوريّ يقترن بمفهومي الإبهام والامتداد.

اترك تعليقاً